المؤسس الشريك – الدكتور ديفيد شريم طبيب ومحام – الدكتور ديفيد شريم: تخرج من كلية الطب في جامعة تل أبيب ودرس القانون بموازاه مع دراسة الطب في جامعة تل أبيب. تخصص  في مجال الاهمال الطبي ومجال القانون والطب، وهو محام مخضرم. مع أكثر من 18 عاما من الخبرة في الاهمال الطبي، وهو مستشار في إدارة المخاطر في شركات التأمين والمؤسسات الصحية الأخرى، بما في ذلك المستشفيات

الدكتور ديفيد شريم، وهو محاضر مطلوب في الجامعة العبرية في القدس في مواضيع الطب والقانون، وهو مستشار سابق لوزارة الصحة في مجال إدارة المجازفات في دعاوى الاهمال الطبي. وهو مستشار لادارة الدعاوى الطبيه لشركات التأمين ولمنظمات صحية اخرى.

محامي العديد من الجمعيات  في مجالات الطب والقانون وهو ملازم اول في الاحتياط – طبيب شعبه.

خبراتنا – الاهمال الطبي والقانون الطبي– المكتب متخصص في جميع جوانب الصحة ويزود  استجابة شاملة لجميع دعاوى التعويض عن الضرر والأضرار الجسدية  مع خبرة خاصة في سوء الممارسة الطبية والاهمال الطبي.

المكتب متخصص في مجموعة متنوعه من الدعاوى  الطبية والإهمال مع التركيز بشكل خاص على دعاوى معقدة  ومركبه في الحمل والولادة، ودعاوى الأطفال الذين  المتضررين كضرر الاصابه بالشلل الدماغي، ضرر المشورة الوراثية الخاطئه، متلازمة داون، الأطفال الذين يعانون من عيوب، متضرري اللقاح  ودعاوى الاعانه التمريضيه للاولاد المتضررين . وبالإضافة إلى ذلك، يدير المكتب العديد من الدعاوى في مجالات اهمال طبي أخرى : مثل التشخيص المتأخر للسرطان، عملية جراحية شابها  إهمال، ودعاوى  علاجات دوائيه  خاطئة ,دعاوى اهمال في علاجات الاسنان ، وترك أدوات  في عمليه جراحيه، والفشل في منع حالات الانتحار في المستشفيات وتشخيص خاطئ للأمراض النفسية ، وأكثر من ذلك.

إدارة دعاوى إضافية في المكتب :دعاوى محدده تتعلق بقوانين معينة في القطاع الصحي بما في ذلك القانون شلل الأطفال، قانون مصابي اللقاح، وما شابه ذلك.

بالإضافة إلى الاهمال الطبي يتعامل المكتب مع دعاوى التأمين، مع التركيز على التأمين الصحي وتأمين الرعاية التمريضية ومطالبات عامه في التعويض عن الضرر ، ودعاوى  بموجب قانون لضحايا حوادث الطرق ودعاوى التأمين من الطلاب.

الأطفال اختصاصنا: يولي المكتب  تركيزا خاصا على دعاوى الأطفال المعوقين الذين أصيبوا بسبب الاهمال الطبي أو لأسباب أخرى، ويحتاجون الأموال اللازمة لمعيشتهم  واحتياجات الاعانه التمريضيه . في هذا السياق، تقدم دعاوى من الأطفال في المجالات القانونية المختلفه.

في المجال الاجتماعي، يعمل المكتب في دعاوى ضد مؤسسة التأمين الوطني والدعاوى المقدمة ضد وزارة الدفاع من أجل تحصيل حقوق المعاشات المستحقه  من إصابات العمل بين الجنود وخدمة الدفاع المدني، والمستحقين في العجز العام، وفي الحصول على الإعفاءات الضريبية بسبب حالة طبية بموجب قانون ضريبة الدخل

بحكم كون دكتور شريم طبيبا, للمكتب عدة قطاعات تخصص خاصه كتقديم شكاوى تأديبية ضد أصحاب المهن الطبية، ودعاوى سوء إدارة التجارب السريرية على البشر، ودعاوى  من الأطفال الذين يعانون من العاهات وحالات العجز في اضرار مولودين فيها, فضلا عن دعاوى بموجب قانون التأمين الرسمي لتلقي العلاج والرعاية الصحية والأدوية في سلة الصحة والدعاوى من أولئك الذين حرموا من حقوقهم في العلاج  من صناديق المرضى أو إطار تأمين.

لماذا نحن؟ – ميزة واضحة للمكتب هي المرافقه الملازمه للعملاء من محام وهو أيضا طبيب. الدكتور يشارك شخصيا في كل ملفات المكتب. الفهم الطبي الذي يتمتع به الدكتور المحامي شريم، تمكنه من التحليل الدقيق للحالة الطبية للعميل وفهم عميق لوثائقه الطبية وذلك يؤدي الى الإدارة المثلى ، وخاصة فيما يتعلق بهوية الأطباء الخبيرين اللازمين للدعوى. أهمية خاصة أخرى لكون المحامي طبيبا  تنعكس أيضا عندما يطلب التحقيق مع الأطباء والخبراء الطبيين في المحكمة. في هذه الحالة يمكن للشخص الذي هو أيضا طبيب ومحام ان يستشهد  بمصادر طبية، أن يتكلم بلغة الخبير الطبي واستغلال معرفته لمصلحة زبائنه  أكثر بكثير من مجرد محام ليس طبيب.

مقتبسا عن القاضي أوري كيتاي، رئيس محكمة الصلح في حيفا – كلاما عن التحقيق الذي أجراه  د.شريم في قاعة القاضي– “في الواقع، كان ذلك استجواب مضاد ممتاز، وفي كل 29 سنوات وانا اشغل منصب قاض، صادفت استجواب من هذا النوع فقط في عدد قليل من الاستجوابات يمكن عدها على أصابع اليد الواحدة… أنا عادة لا أعطي درجات للمحامين… وأعتقد أن دور القاضي هو البت في النزاعات، دون تقديم ‘الدرجات’، ولكن في هذه الحالة أنا قررت بشكل استثنائي أن أحيد عن ذلك”

ملف مدني( 01/6377)

للمكتب اتصالات كثيره مع محامين الذين يوجهون الينا زبائن ,ومع عدد استشاريين طبيين الذين يزودون المشوره ليس فقط لمحامي المكتب, بل ايضا يرافقون الزبون ويساعدوه في حل مشاكله الطبيه وليس فقط القانونيه.